Wednesday, July 6, 2011

الموقف التشريعى من التسويق الشبكى

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الاخوة الأفاضل بعد التحية والسلام

موضوع التسويق الشبكي يعتبر من المعاملات التجارية المعاصرة اللتي اختلف عليها جمهور علماء المسلمين ولم يحصل على اجماع على حله أو حرمته حتى الان كما سأورد لكم بعض الأدلة من اراء بعض العلماء الذين يرون انه حلال ومقتطفات من بحوث اسلامية معاصرة سيتجلى لحضراتكم من خلالها بعض من الحقائق التي يجب وضعها في الاعتبار، قبل ان ابدأ في سرد هذه النقاط (واعذروني على الأطالة) سأقوم فقط بأبداء وجهة نظري في بعض المقتبسات من الردود السابقة مع العلم اننا كلنا بشر وبالتالي معرضين للخطأ والصواب، ولا انوي بردي هذا أقناع اي شخص بشئ فقط اردت ابداء قناعاتي الشخصية وبعض مما استندت عليه في بناء هذه القناعات فمن هنا نبدأ:
فتوى رقم (22935) وتاريخ 14-3-1425
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ، وبعد

فقد وردت إلى اللجنة الدائمة والإفتاء أسئلة كثيرة من عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي مثل شركة (بزناس))
للأسف معظم دور الأفتاء درجت دائما وابدا على الخلط بين التسويق الهرمي والشبكي وهو بمثابة الفرق بين السماء والأرض فالأول متفق على حرمته عند علماء الاسلام والمسيحيه وحتى اليهودية
وعليه عقوبات وجزاءات دولية ، اما الثاني مختلف عليه في الاسلام ولكنه مجاز في باقي الأديان ولديه انظمة وقوانين دوليه تصوغه ويعمل به أكثر من 50 مليون شخص حول العالم وسنقوم باذن الله بسرد الفروق الكبيرة بينهما في موضوع منفصل.
*(والمنتجات التي يقوم اعضاء الشبكة بتسويقها هي في الغالب منتجات الشركة، فمثلاً الشركة التي تقدم هذا البرنامج في آسيا والتي انتشرت مؤخرا في الكويت يقوم برنامجها على تسويق منتجاتها، وهي عبارة عن: ساعات سويسرية، ومجوهرات، ومسكوكات معدنية نادرة، وأجهزة جوالات وهواتف مرتبطة بالأقمار الصناعية لتخفيض المكالمات الدولية، وقرص حيوي «البايو دسك» وهو مفيد من الناحية الصحية، يعمل على زيادة الطاقة في الجسم ورفع معدل الاكسجين في الدم.)
الشركة المقصودة في الفتوى المأخوذ منها الأقتباس هي شركة واحدة بعينها(ولا داعي لذكر الأسم) ولا تمثل باقي الشركات فكما انه على سبيل المثال شركة أدوية أو عقار معينه لا تمثل باقي رصيفاتها في نفس المجال ، وكذلك ليس كل أهل الوطن العربي فساق،لأن فيهم الصالحين ايضا.
* (كلما توفر ثلاثة أشخاص عن يمين المسوق الأول وثلاثة أشخاص عن يساره فإنه سيحصل على عمولة تقدر بـ250 دولاراً).
ليست كذلك كل الشركات تعمل بنفس النظام فجزء كبير من الشركات يعمل بنظام منح العمولة اعتمادا على كمية البضائع او الخدمات التي تم بيعها عن طريق الشخص سواء كان عدد الاشخاص واحد أو مليون!
* أخوتي معظم علمائنا الكرام الذين أفتوا على حرمة التسويق الشبكي توصلوا الى ذلك لعدة اسباب منها:

1=الخلط بين التسويق الهرمي والشبكي كما اسلفت.

2=الحكم على شركة بعينها وتعميم الحكم على بقية الشركات وهو ما يتعارض مع القاعدة الفقهية التي تقول(الحكم على الشئ فرع عن تصوره)بمعنى ان المفتي يجب ان يتصور ويفهم فهم دقيق
لكافة جوانب خطة الدخل(Compensation Plan) الذي تنتهجه الشركة التي يراد اصدار الفتوى عليها.

3=عدم المام معظم المفتين بالأقتصاد الاسلامي او فقه البيع مما يجعل رؤيته محدودة ، ومثل ذلك قضايا معاصرة تمت الفتوى فيها عدة مرات من عدة مصادر ومن ثم قاموا بتعديلها بما يتوافق مع قيم الدين ومنها التورق أو ما يعرف حاليا بالقروض وبطاقات الائتمان وبيع السلع المنتهي بالتمليك الخ...

4= طريقة سؤال طالب الفتوى ، كسؤل احدهم هل التلفزيون أو الراديو حلال أم حرام؟! وهنا اترك الأجابة المجردة لكم...
اخوتي لا انسى ان اذكر نفسي واياكم بالقاعدة الفقهية التي تقول(ان الأصل في الاشياء هو الحل)ومعنى ذلك ان الأمر لا يكون حراما الا ان يرد دليل قاطع من الكتاب أو السنة او الاجماع او به علة تقضي بحرمته ، لذلك سأورد لكم في طيات البحث العلل التي حرم بعضهم لأجلها التسويق الشبكي والردود عليها لنكون محايدين ونرى الموضوع من كافة زواياه اللتي لنا والتي علينا !





دا الكلام العلمى

انما انا بقى رأيى المتواضع

متلخص فى شيئين
1- مجموعة بتساعد شخص على النجاح
2- هذا الشخص يعطى خبرة لهذة المجموعة ليساعدهم على النجاح

وبكدة مفيش انانية
مفيش غش او تلاعب
كل المنتجات لها نفس القيمتة المادية والاستهلاكية
مفيش ربح بدون عمل
مفيش مكسب بدون تعب
مفيش نجاح بدون اتحاد


شكراً
Moaaz Ahmed...




Saturday, April 30, 2011

الفرق بين التسويق الهرمى والتسويق الشبكى

الفرق بين التسويق الهرمى والتسويق الشبكى


التسويق الهرمي ( بزناس ) هو نظام ربح وليس نظام عمل على عكس التسويق الشبكي الثنائي مثل كيونت


لم يشهد العالم وجود اي شركة اعتمدت نظام التسويق الشبكي الثنائي وكانت احتيال على عكس شركات التسويق الهرمي فغالبيتها كانت احتيال وبعض منها انهارت لان نظام ربحها غير مغلق




التسويق الشبكي الثنائي Binary

و هناك تسويق آخر يسمى بالهرمي و الذي ليس له أي علاقة بالشبكي و قد تم تحريمه و حظره في معظم الدول الكبرى منها الإمارات و أمريكا

سأبين لكم الفرق بين الشبكي و الهرمي

من حيث الشكل :-
الشبكي : شبكي – ببناء هندسي (2 تحت كل شخص)
ويسمى متعدد المستويات.
الهرمي : هرمي وجود شخص بأعلى الهرم وعدة أشخاص تحته.


من حيث المنتجات :
الشبكي : يجب وجود منتج أو خدمات من قبل الشركة
الهرمي : بدون منتجات أو خدمات – بعضها مشاركة مالية فقط


من حيث المدة :
الشبكي : غير محددة وكل مستوى يبدأ كما بدأه الذين سبقوه
الهرمي : غير مستمرة وتتوقف بعد فترة


من حيث الإعتماد :
الشبكي : عدد المنتجات المباعة في كل مستوى لها قانون حسابي واضح تعتمد على نظام متعدد الآباء 1-2
اما الهرمي : على عدد الأشخاص المشاركين بالشبكة – وتعتمد على التشويش وإرباك الحساب(unilevel )
،تعتمد على نظام ألأب والأبناء 1 - لأكثر.


من حيث القبول:
الشبكي : مقبول دوليا – وموثقة بالأمم المتحدة .وغرفة التجارة والصناعة العالمية ويدرس في جامعات ومعاهد عالمية منها جامعتي هارفرد وستنافورد الامريكيتين

الهرمي : محرم دوليا وشرعيا ولا تعتمد على حقوق الملكية.


من حيث الربح :
الشبكي : معادلة ثابته للربح
الهرمي : تعتمد على عدد معين يجب أن تحققه للوصول للأرباح(مستوى)


من عملية الكفتين ( يمين و يسار ) :
الشبكي : يشترط تساوي الكفتين على الأقل ثلاثة منتجات.
الهرمي : عدم تساوي الكفتين – على الأقل أحدهما ثلاثة أشخاص


من حيث التأهل للحصول على الربح ، اي الإنضمام للبرنامج :
الشبكي : شراء لمرة واحدة للتأهل شرط من شروط الإشتراك
الهرمي : في كل مرحلة إشتراك للتأهل وبعضها لا يشترط شراء منتج.


من حيث معلومات الشركة الخاصة بها :
الشبكي : واضحة وجلية للمشترك – وأكبر دليل توثيقها في الأمم المتحدة - تحت نظام التسويق الشبكي.
الهرمي : عادة تكون غامضة وغير واضحة ولا تعطي معلوماتها بصورة جلية.


من حيث التوصيل للمنتج :
الشبكي : ضمان توصيل المنتج من الشركة للزبون
الهرمي : عدم الضمان لوصول المنتج.


من حيث الإشتراك :
الشبكي : يسمح بتعدد الإشتراكات للشخص الواحد
الهرمي : لا يسمح الإشتراك إلا لأشخاص جدد.


حقيقة تحريم التسويق الهرمي لانها تعمل او تستند على المقامرة و بكل بساطة لانك تدفع في مايقابل عدم ضمان الربح لديهم و بحساب عمليتهم في التسويق او الفكرة ، فهذه هي على حسب المستويات و عدد الأشخاص :
المستوى الأشخاص
1 6
2 36
3 216
4 1296
5 7776
6 46656
7 279936
8 1679616
9 10077696
10 60466176
11 362797056
12 2176782336
13 13060694016 <<<<<< وهذا العدد أكبر من تعداد البشر على وجه الأرض ..مما لا يعقل أبدا .



أمثلة للتسويق الشبكي الثنائي : شركة كيونت

و للتسويق الهرمي : شركة بزناس والدولار الصاروخي وسكاي بزنس وهبة الجزيرة وغيرها الكثير.


thanks
By Muzo


التسويق الشبكى | دليلك في طريق النجاح


ما هو التسويق الشبكي؟

التسويق الشبكي (أو البيع المباشر) هو طريقة تسويق بديلة للتسويق التقليدي, حيث يتم الاعتماد على المستهلك نفسه في الترويج عن منتجات شركة معينة, وذلك مقابل عمولات على حسب نظام واضح. يتم الترويج والبيع في التسويق الشبكي في أي مكان, ولا يشترط وجود موقع ثابت للبيع لأي شركة تعتمد على التسويق الشبكي للترويج عن منتجاتها. يعتبر المروجين لمنتجات الشركة ممثلين مستقلين لها, فهم ليس بالموظفين في الشركة نفسها.


مميزات وفوائد التسويق الشبكي :

للتسويق الشبكي مميزات وفوائد كثيرة, ومنها:

-          إنها طريقة رائعة للتعرف على الناس وكسب العلاقات والصداقات
-          توفر الحرية في اختيار أوقات العمل
-          التسويق الشبكي طريقة جيدة لكسب مصدر دخل ثاني
-          التسويق الشبكي طريقة للحصول على تجارة خاصة بك من دون متطلبات تعجيزية
-          مدخولك في التسويق الشبكي يعتمد على مجهودك فقط
-          التسويق الشبكي فرصة متاحة للجميع
-          تجارة التسويق الشبكي في انتشار وتوسع دائم


الشركات الهرمية :

الكثير من الناس خسروا مبالغ كبيرة عندما قرروا استثمارها دون علم بأنهم قد اشتركوا في شركات تتبع النظام الهرمي, معتقدين بأنهم قد اشتركوا في تجارات قانونية. فيما يلي معلومات بسيطة عن هذه الشركات التي تتبع النظام الهرمي الممنوع دوليا.

الشركات الهرمية هي شركات نصب تتمثل كشركات تسويق شبكي, ولكنها ليست كما تبدو, فهي ممنوعة قانونيا. ففي التسويق الهرمي, والذي يعتقد الكثيرون خطأً انه مماثل للتسويق الشبكي, يقوم أعداد كبيرة من الناس بدفع مبالغ كبيرة لعدد قليل من الناس في أعلى الشبكة. ففي النظام الهرمي, الأشخاص الذين يكونون في أعلى الشبكة هم الرابحين الوحيدين دائما, وفي كل الأحيان, عاجلا أم آجلا, سوف ينهدم الهرم لضعف النظام وسوف تغلق هذه الشركة. الشركات الهرمية غير قانونية, ولذلك فإنك غالبا ما تجدها تعمل من دون ظهور واضح, وتجد الكثير من الغموض في التعامل معها.

الكثير من شركات التسويق الهرمي تتمثل كشركات للتسويق الشبكي, وتدعي أنها تتبع نظاما قانونيا, ولكنها عكس ذلك تماما, فعليك أن تمتلك المقدرة على تمييز الشركات الهرمية من الشركات التي تتبع نظاما قانونيا, فالشركات التي تعمل في مجال التسويق الشبكي قانونية 100%.

إن من أهم مميزان التسويق الهرمي هو عدم وجود منتج ذا قيمة, ولذلك يحصل المسوق الهرمي على عمولاته من سعر اشتراك هؤلاء الذين قاموا بالاشتراك من بعدها, وليس من سعر بيع المنتج, لأنه في الأساس لا يوجد أي منتج.

هناك طرق للتمييز بين الشركات الهرمية النصابة والشركات القانونية في مجال التسويق الشبكي, ومن هذه الطرق هو النظر في سعر الاشتراك في هذه الشركات. إذا كان سعر الاشتراك كبيرا, وإنك تحصل على العمولات من خلال سعر الاشتراك هذا, فإن الشركة هنا تكون هرمية فعلا. (ملاحظه : سعر الاشتراك هو السعر الذي تدفعه لتصبح عضوا في إحدى شركات التسويق الشبكي (أو الهرمي), وليس سعر المنتج).



تاريخ التسويق الشبكي :

ان عمر التسويق الشبكي هو ما يقارب الـ60 عاما, ففي منتصف الأربعينيات كانت هنالك شركة تدعى California Vitamins, والتي انتبهت إلى ان أغلب زبائنها هم من أقارب وأصدقاء موظفيها. اكتشفت هذه الشركة أيضا أنه من الأفضل أن يكون لديك كشركة عدد أكبر من المروجين يروجون لأعداد صغيرة من الناس, بدلا من القلة التي تحاول الترويج لأكبر عدد ممكن من الناس. ولذلك, قررت الشركة أن تشجع مروجيها بالترويج عن منتجاتها بشكل أكبر, وأعطت هؤلاء الحق في دعوة مروجين جدد للشركة من أقاربهم وأصدقائهم, في المقابل, قامت الشركة بمكافأة هؤلاء المروجين بعمولات على حسب المبيعات التي قام بها فريقهم ككل. ومن هنا, شهدنا ولادة تجارة جديدة تدعى التسويق الشبكي.

بعد ذلك, وفي عام 1959 تحديدا, قام اثنان من المسوقين المستقلين لشركة California Vitamins, والتي قد غيرت مسماها إلى NutraLife, بإنشاء شركة خاصة بهما تعتمد كليا على التسويق الشبكي في تسويقها لمنتجاتها, وتمت تسميتها بـ AmWay. كان اسم مؤسسين هذه الشركة Rich DeVoss و Jay Van Andel.

كانت هذه هي البداية الفعلية لتجارة التسويق الشبكي, ولكن فكرة هذا النوع من التجارة كانت قد ابتدأت في وقت ماضي, حين كانت هناك مجموعات من الناس تعمل بنظام مشابه, ولكن خارج عن القانون, حيث تقوم مجموعة من الناس بتوزيع رسائل تعدك فيها بالربح الهائل في حالة دفعك لمبلغ صغير كدولار واحد, ومن ثم جعل غيرك من معارفك يقوم بهذا العمل أيضا. انتشرت هذه النوعية من عمليات النصب في الثلاثينيات, وتحديدا بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى, بشكل كبير, حيث وصل عدد الرسائل المبعوثة يوميا إلى ما يقارب 10 مليون رسالة يوميا. رفضت السلطات هذه المشاريع النصابة, وقامت بمحاربتها بشكل كبير. في الأربعينيات توقف هذا النوع من مشاريع النصب والاحتيال. ولكن, وللأسف الشديد, عادت مثل هذه المشاريع النصابة في يومنا هذا من خلال الشركات الهرمية, والتي تتبع نفس الأسلوب تقريبا, حيث يحصل الشخص على الربح من سعر اشتراك الذين من بعده بدلا من بيعه للمنتجات لشركة معينة.

وفي عام 1974, صدر قانون في محاكم أمريكا بمنع الشركات الهرمية قانونيا, وكان هذا القرار صادرا من السيناتور Walter Mondale. ولكن لعدم فهم السلطات حينها الفرق بين الشركات الهرمية وشركات التسويق الشبكي, وجهت دعوات قضائية ضد شركة AmWay, وغيرها من الشركات التي تتبع نظام التسويق الشبكي القانوني.

أنفقت شركة AmWay الملايين من الدولارات, وأربع سنوات في المحاكم للدفاع عن قانونيتها كشركة تتبع النظام الشبكي القانوني. وفي عام 1979, صدر حم من Federal Trade Commission (FTC) بقانونية شركة AmWay, وذلك لأنهم استبينوا الفرق بين الشركات الهرمية والشبكية, ولأن أرباح شركة AmWay تعتمد على مبيعاتها للمنتجات, وليس على سعر اشتراك الأشخاص فيها.

تفجرت تجارة التسويق الشبكي بعد ذلك, وانتشرت بشكل هائل في العقد التالي!




ما  هو حجم صناعة التسويق الشبكي؟

اليوم توجد آلاف الشركات التي تعمل بنظام التسويق الشبكي, وهي منتشرة في دول كثيرة كالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك ودون جنوب أمريكا وبريطانيا وأوروبا وأستراليا ونيوزيلندا واليابان والكثير غيرها. في ماليزيا وحدها, يوجد أكثر من 800 شركة للتسويق الشبكي. بالإضافة إلى ذلك, فإن اليوم هناك أكثر من 66 مليون شخصا حول العالم يعمل في مجال التسويق الشبكي. وفي يومنا هذا, لصناعة التسويق الشبكي مبيعات سنوية تفوق الـ100 مليار دولار سنويا.

بالإضافة إلى ذلك, فإن في عام 1993, كانت شركة AmWay هي أكثر شركة أجنبية لها انتشار في اليابان, وكانت مبيعاتها تتعدى المليار دولار. هناك شركات عالمية مثل Colgate و Gillette التي تستخدم فكرة التسويق الشبكي كطريقة للترويج عن بعض منتجاتها, ولكن لا تعتمد كليا على التسويق الشبكي. واليوم شركات كـMary Kay التي تعمل بنظام التسويق الشبكي لديها مبيعات أكثر من تلك المبيعات لشركة Johnson & Johnson’s مثلا, وشركة AmWay تتخطى مبيعاتها مبيعات شركة Revlon.

لقد قامت شركات التسويق الشبكي بصنع نقلة كبيرة في صناعات ومجالات أخرى مثل التغذية الصحية (nutrition) وغيرها من الصناعات العالمية المختلفة, وهناك شركة تمكنت بمفردها من بيع ما يفوق المليار دولار من منتجات إعادة معالجة المياه.


أنواع أنظمة التسويق الشبكي :

إن هناك أكثر من نظام واحد قد تتبعه شركات التسويق الشبكي القانونية, و أهم هذه الأنظمة هي :

-          Unilevel System
-          Stairstep Breakaway System
-          Matrix System
-          Binary System
-          Hybrid System